
You just clicked a link to go to another website. If you continue, you may go to a site run by someone else.
We do not review or control the content on non-Medtronic sites, and we are not responsible for any business dealings or transactions you have there. Your use of the other site is subject to the terms of use and privacy statement on that site.
It is possible that some of the products on the other site are not approved in your region or country.
Your browser is out of date
With an updated browser, you will have a better Medtronic website experience. Update my browser now.
The content of this website is exclusively reserved for Healthcare Professionals in countries with applicable health authority product registrations.
Click “OK” to confirm you are a Healthcare Professional.
التجهيز للخضوع لجراحة الجنف
في حال قمت أنت وطبيبك الخاص بالتشاور والاتفاق على إجراء جراحة الجنف، فلا شك أن هناك تساؤلات كثيرة سوف تتبادر إلى ذهنك. هل سأشعر بالألم بعد العملية؟ كم طول المدة التي ستستغرقها؟ كم طول المدة التي سأقضيها في المستشفى؟
في كل عام، نجد أن 300 حالة من حالات الجنف في أستراليا شديدة بدرجة تستلزم التدخل الجراحي .1 وتعتبر عملية دمج الفقرات من أكثر الإجراءات الجراحية المطبقة لتصحيح الجنف الحاد.
يجب أن يتم تحليل عدة عوامل وذلك قبل الشروع في تقرير ما إذا كانت جراحة الجنف هي الخيار العلاجي المناسب لك. المزيد
هناك عدة أساليب مختلفة يمكن استخدمها لإجراء عملية الجنف. تعرف على المزيد عن إجراء الجراحة الخلفية (من الظهر) والجراحة الأمامية (من الصدر).
المزيد
عند التوصية بالعلاج الأنسب لك، قد يراعي طبيبك العوامل التالية:
من المهم جداً أن تناقش مع طبيبك الفوائد والمخاطر الناتجة عن إجراء عملية الجنف. واعلم أن أمر تحديد ما إذا كانت عملية الجنف هي الخيار العلاجي الأنسب لك يعود إليك وإلى طبيبك فقط.
تمثل الجراحة الخيار المستخدم الأول وذلك في حالات الانحناء شديدة الخطورة (الانحناءات التي تزيد عن 45 درجة) أو الانحناءات التي لا تتحسن مع تركيب الدعامة. تستهدف الجراحة عموماً هدفين أساسين ألا وهما إيقاف نمو وتطور الانحناء والآخر تصحيح تشوه العمود الفقري.
هناك عدة أساليب متنوعة تستخدم عند إجراء عملية الجنف. تتضمن أحد أنواع تلك الجراحات دمج الفقرات الخلفية مع بعض الأدوات وتطعيم الفقرات بالأنسجة وترقيعها. يتم إجراء تلك العملية في ظهر المريض وهو مستلقٍ على بطنه.
أثناء إجراء ذلك النوع من العمليات الجراحية، يُدخل الجراح المختص قضبانًا معدنية بكل جانب من جوانب العمود الفقري للمريض باستخدام خطافات أو مسامير تثبت في الفقرات. بعد ذلك يقوم الجراح بتطعيم وترقيع العمود الفقري للمريض بقطعة عظمية من فخذ المريض وهو ما يعرف بـ (التطعيم العظمي).
حيث تنمو تلك العظمة بين الفقرات وتثبتها ببعضها البعض بشكل مستقيم. وتسمى تلك العملية بدمج الفقرات. تضمن القضبان المعدنية الملحقة بالعمود الفقري بقاء العمود الفقري مستقيمًا أثناء دمج الفقرات الموجودة في العمود الفقري.
قد تستغرق العملية عدة ساعات. وفي ظل التقدم التكنولوجي الحالي يتم تسريح المريض من المستشفى في غضون أسبوع واحد بعد إجراء العملية الجراحية دون الحاجة إلى تركيب دعامة بعد الجراحة. في بعض الأحيان يستطيع بعض المرضى العودة إلى مدارسهم أو مزاولة أعمالهم بعد مرور من أسبوعين إلى أربعة أسابيع بعد انتهاء الجراحة. كما أن العديد منهم يستطيع مزاولة كافة الأنشطة بعد مرور من 4 إلى 6 أشهر من تاريخ الجراحة.
ومن خيارات الجراحات الأخرى للجنف طريقة تسمى بالطريقة الأمامية والتي تعني إجراء الجراحة على الجدار الصدري بدلاً من ظهر المريض. حيث يستلقي المريض أثناء الجراحة على جانبه. وأثناء ذلك الإجراء، يقوم الجراح بعمل فتح جراحي في جانب المريض، وتفريغ الرئة من الهواء ثم إزالة الضلوع التي تعوق وصوله إلى العمود الفقري.
المعهد الاسترالي للصحة والرعاية الاجتماعية - قاعدة البيانات المتعلقة بنسبة انتشار المرض بالمستشفى الوطني.
Referenced path does not exist